قرار توحيد يوم الانتخابات الجماعية و التشريعية من طرف وزارة الداخلية خلال السنة القادمة، جعل الأحزاب ااسياسية تقوم بعملية البحث عن الأسماء التي ستمنحها تزكية الترشح بألوانها
حيت شرعت جل ألأحزاب في عملية الاستقطاب التي باتت تلجأ لها كالعادة عند اقتراب الانتخابات و قضت هده الطريقة مضجع عدد من المناضلين و أغضبتهم خاصة أنهم كانوا يمنون النفس بالحصول على تزكية أحزابهم للترشح بشعاراتها باعتبارهم مناضلين راكموا تجربة طويلة من العمل السياسي و الميداني بتنظيمات الحزب المختلفة.
و الغريب في الأمر أن عددا من الأسماء المعروفة خاصة بجهة الدار البيضاء سطات لا تربطها و السياسة سوى الحملات الانتخابية حيث أضحت في كل استحقاق انتخابي تترشح بإسم حزب مختلف عن حزب السابق.
عصام زموري