غادرنا إلى دار البقاء صباح يومه الخميس، الصديق والأخ الزميل الصحافي ورئيس التحرير السابق بالقناة الثانية إدريس اوهاب، بعد معاناة من مضاعفات صحية بسبب فيروس كورونا بإحدى مستشفيات الدار البيضاء.
وخيم الحزن، صباح ذكرى المولد النبوي الشريف، بالوسط الإعلامي خاصة طلاب المعهد العالي للأعلام بالبيضاء الذي كان يدرس به ، بعد تلقيهم خبر وفاة الصحفي أوهاب؛
ويعتبر الراحل من أوائل الصحافيين الذين اشتغلوا بالقناة الثانية، بحيث قدم العديد من البرامج السياسية، بالإضافة إلى تقديمه نشرات الأخبار، كما اشتغل في القسم الرياضي القناة الثانية.
ونعى الصحافيون على مواقع التواصل الاجتماعي زميلهم الراحل..
وبهدم المناسبة يتقدم طاقم الجريدة بالتعازي إلى أسرة الفقيد ، وإنا لله وإنا إليه راجعون.