انهى “موت الفجأة ” بسكتة قلبية ، حياة رجل مسن في السبعينيات من عمره داخل سيارته على ضفاف نهر أم الربيع بازمور مساء امس الأحد 22 شتنبر الجاري، حيث كان الهالك داخل سيارته رفقة بعض الاشخاص أصدقائه ليلفظ أنفاسه الأخيرة بعد سكتة قلبية مفاجئة .
وفور توصل السلطات بخبر الحادث حل بعين المكان رجال الوقاية المدنية رفقة عناصر الدرك الملكي لمركز اشتوكة ، حيث ثم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات قصد التشريح الطبي الذي سيبين السبب الحقيقي للوفاة..