وجه عدد من الجمعيات المحلية الناشئة بتراب دائرة أزمور نداء الى كل الفعاليات من اجل تكثيف جهود البحث عن احدى القاصرات المختفية في ضروف غامظة ويعتقد انها مختطفة منذ عشية الثلاتاء 18 ماي الماضي رغم كل مجهودات ومبادرات البحث عنها بكل الوسائل وتدخل السلطات المحلية والدرك الملكي وتسخيرهم لاحدث الوسائل للبحث وتمشيط المنطقة دون جدوى ولم يضهر لها اثر لحدود الساعة .
وقد اطلق الفعاليات الجمعوية مبادرات عبر وسائط التواصل الاجتماعي ومنها نشر صورها على نطاق واسع حتى يتسنى لكل من تعرف عليها بان يبلغ عائلتها المكلومة او إطلاق هاشتاغ للتعريف بقضية اختطافها.
هذا وينتظر ان تخرج الفعاليات المدنية في حملة شاملة للبحث عنها في مختلف الاماكن كنوع من الدعم والمساندة لجهود اسرة سكينة راشدي آملين ان تضهر حقيقة اختفاءها الغامظ.