كلما إزدادت مداخيل المركبات الكيماوية بالجرف الأصفر، كلما ازداد تساقط السموم فوق رؤوس الساكنة المحيطة، و ازدادت كذالك معاناتهم…
وفي المقابل البطالة، و التهميش، و الإقصاء، لأبناء المنطقة…
لا مشاريع تنموية، لا فضاءات رياضية،
لا متنزهات، لا حدائق، لا مستوصف، لا رعاية طبية،
لا شيء يذكر بالخير في صالح الساكنة المحيطة برعاية الإدارة الفوسفاطية..
المصدر :مواطن خلال إتصاله بالجريدة عبر إميل
لنا عودة ضمن ملف خاص قريبا